عبد الله رحيوي ـ موطني نيوز
لاشك أن المتتبع للشأن المحلي والإقليمي يلمس عن كتب المتغيرات التي عرفتها وتعرفها الصخيرات منذ مدة بعد المد السكاني الأخير في مختلف مشاريع الإسكان الجديدة .
من مؤشرات العمل المهني المتواصل ميدانيا؛ نجد كفاءة ومهنية باشا الصخيرات ؛ الوجدي الأصيل الذي كان لتعيينه على رأس باشوية الصخيرات الصدى الطيب من خلال المساندة والدعم الكافي لمكونات المجلس الجماعي أغلبية ومعارضة في حل عدد من مشاكل المدينة ونهج سياسة الباب المفتوح في وجه فعاليات المجتمع المدني سواء التي تنشط بالمركز والأحواز والعالم القروي وكذلك الفعاليات الجمعوية الجديدة المرتبط نشاطها بالأحياء السكنية الجديدة في إطار المشروع الضخم لإعادة الإسكان (ميموزا، الريف، الرياحين، البساتين، الفردوس والياسمين).
الوجدي الأصيل، باشا الصخيرات الذي لازال بصمات مسيرته المهنية المشرفة في باشويات سابقة تصل صداها للصخيرات، ولايزال يراهن على التحدي العملي والحفاظ على السجل الذهبي دون منازع .
باشا الصخيرات من خيرة رجال السلطة بعمالة الصخيرات تمارة بدون مجاملة أوتنميق وتفتخر به كأحد كوادر وزارة الداخلية، يبلور روح المسؤولية والنزاهة على أرض الواقع دون منازع.