المحامية فاطمة الزهراء الابراهيمي ترد بقوة على هرطقات المدعو هشام جريندو

الأستاذة فاطمة الزهراء الابراهيمي

المصطفى الجوي – موطني نيوز 

في الآونة الأخيرة، انتشرت تصريحات المدعوا هشام جريندو عبر حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي، هذا الشخص الذي يدعي النزاهة والعدالة، ولكنه في الحقيقة ينشر الأكاذيب ويحاول ضرب أعراض الناس بالباطل. لحسن الحظ، قامت المحامية فاطمة الزهراء الابراهيمي برد قوي على هرطقات جريندو وكشفت حقيقته القبيحة.

في تصريحها لموطني نيوز، أكدت المحامية الابراهيمي أن جريندو يستخدم الحقد والخبث كأداة لتحقيق أجندته الشخصية ومكاسب مالية. وأشارت إلى أنه ينشر الأكاذيب ويتلاعب بالحقائق من أجل تحقيق مصالحه الشخصية، دون أن يهتم بالأضرار التي يتسبب فيها للناس لحقده الشديد على المملكة المغربية مواطنيها.

وأضافت المحامية الابراهيمي أن جريندو يحاول تشويه سمعة الأشخاص الذين يعارضونه أو ينتقدون أفعاله الخبيثة والمتسمة بالكراهية. حيث يستخدم الألفاظ النابية والتهديدات المبطنة لترويع الأحرار والحرائر وترهيبهم. وهذا يعكس مدى الخبث والحقد الذي وصل له هشام جريندو في سعيه لتحقيق أهدافه الشخصية المادية الصرفة.

كما أشادت المحامية الابراهيمي بالشجاعة والصبر الذي يظهره الناس الذين يتعرضون لهجمات جريندو. وحثت الجميع على مواجهة هذا الشخص والكشف عن حقيقته الحقيقية.

كما صرحت الأستاذة فاطمة الزهراء الابراهيمي وهي محامية بهيئة الدار البيضاء والمعروفة بمواقفها وتصديها الفساد والمفسدين ان هذا المضحك الغبي الذي استباح اعراضنا للاسترزاق.

والذي بسببها أصبحنا نعيش مهزلة مضحكة تشهيرا و قذفا و نحزن فقط لما ٱلت اليه استحقاقاتنا المهنية.

فوالله يكفينا اننا نقض مضجع كل من يسعى الى التشهير بنا و قذفنا بالباطل بهتانا فقط من اجل الانتخابات المهنية. 

فهيئة المحامين بالبيضاء تضيف فاطمة الزهراء الابراهيمي شامخة برجالاتها و نسائها المهنيين و لا التشهير بنا و لا قذفنا بالباطل سيخرس ألستنا او سيضعفنا. بالعكس تماما فذاك ما يقوينا و يزكي حضورنا و نتأكد به أننا شخوص و ألسنة يخشاها كل جبان رعديد فاسد .

لا رجمنا بالباطل يهز شعرة منا و لا التشهير بأسمائنا و صورنا سيغير حقيقة أنكم تخافون حضورنا و تخافون مواجهتنا ولن تخرسونا مهما قلتم في حقنا. نعرف أنفسنا و نعرف صدقنا و نعرف ان كل من يعرفنا يؤمن بنا و يرى فينا أخلاقنا و صدقنا و مهنيتنا.

شهروا و استمروا و الأيام بيننا و هي مرحلة انتخاباتية جعلتموها حقيرة بأفعالكم الصبيانية المقيتة و ستمر و لن نمرر فعلكم بها..فعاجلا ستكونون بين أيدينا و سنشنف حياتكم بمتابعات لن نتنازل عنها فلا الباطل يدوم و الزور سيزول و ستدفعون الثمن غاليا جدا .

انتهكت صفاتنا و حرض الرويبضة علينا فما زدتمونا الا تهكما عليكم و سنعرف قريبا من سيضحك أخيرا .

استمروا في القول و البهتان و ضرب الاعراض و تحت الحزام فستظلون جبناء اغبياء و سنظل حلقمة في حناجركم فابدا لن تنالوا من الشرفاء 

سنزيد اصرارا و ستجهر اصواتنا ضدا في امثالكم و ستخشوننا أكثر و أكثر فتبا لكم و لما ٱلت اليه انتخاباتنا المهنية برعونتكم. 

و حمدا لله أن جميع هيٱت المغرب ب سبعة عشر ٱلاف محاميا يعرف من نحن..فما ترهاتكم الا قشفات تضحكنا و نضحك بها عليكم..فالأسود تبقى أسود و الكلاب كلاب و ما ضر نباحكم مسيرتنا…

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!