عبد الله رحيوي – موطني نيوز
تشن مؤخرا حرب ضروس مسير رياضي إسمه “عمرو متيق” رئيس فريق التضامن الرياضي لتمارة ولاعب سابق لإتحاد تمارة وحتى يعرف الرأي العام المحلي والوطني مايقع في الكواليس…نورد لكم مايلي :
تتوفر عمالة الصخيرات تمارة على عدد من الفرق النسوية وفريق التضامن الرياضي بتمارة من بينها ويلعب فث القسم الوطني الأول وحاصل على وصل قانوني من باشوية تمارة بعد أن كان في لحظات ماضوية في عين أعتيق .
رئيس الفريق السيد عمرو متيق لاعب سابق لفريق الإتحاد الرياضي لتمارة موسم 1993 ، وحاليا رئيس للفريق النسوي وهو رجل أعمال ناجح في مجال إشتغاله ، يعني له عمل قار ، وحب كرة القدم جعله يتحمل المسؤولية بكل نزاهة وشفافية وأصبح يحضى بشعبية وإحترام كبير وسط المدينة وفعاليات المجتمع المدني ، ماعدا بعض المرضى الذين رفض أن ينحني تحت إبطهم الأمر الذي جعل فريق التضامن يتعرض لحرب ضروس والتهديد. بحرمانه من منحة الدعم ، والحديث بإسم الوالي والسلطة المحلية والإقليمية ، ونحن نعرف ان السيد الوالي المحترم كل الفرق سواء نسوية أو رجالية سواسية في أجندة عمله سواء في الرباط والشمال سابقا .
واليوم من خلال هذه الرسالة ، ونحن متأكدون شرفاء العمالة والمصالح الخارجية سيضعونه أمام أنظار “سي اليعقوبي” والأكيد أنه سيحرر فريق الضامن الرياضي النسوي لتمارة من براثين المطبات والعراقيل والوضع النفسي للاعبات اللواني تصلهن أصداء الحرب ضد فريقهم الذي يحقق نتائج طيبة في البطولة الوطنية ، وفي ذات السياق سيحرج من يتحدثون بإسم المصالح بدعوى أن تمارة هي “إرث لهم” ….لكن هيهات ، فعلى رأس الإقليم مسؤول نزيه ولن يرضى أن تقصر لاعبات التضامن المبدعات من الدعم ، وهي فرصة أيضا لرد الإعتبار لإبن تمارة البار المسير النزيه والمتخلق عمر متيق رئيس فريق التضامن الرياضي لتمارة.