عبد الله رحيوي – موطني نيوز
قال البرلماني الإستقلالي رشيد الساجد في تصريح خاص لموقع موطني نيوز أنه كرئيس سابق لجماعة سيدي يحيى زعير وبرلماني بالدائرة التشريعية للصخيرات تمارة ، أنه أعطيت فرصة كاملة للمجلس الجماعي لسيدي يحيى زعير الذي يرأسه التجمعي عبدالله الحماري وجميع مكوناته لإثباث الذات وبلورة مشاريع وإصلاحات على أرض الواقع ، لكن لم يحقق اي شي ملموس بشهادة الجميع – حسب تعبيره – .
وأضاف رشيد الساجد على هامش لقاء المؤتمر الإقليمي لحزب الإستقلال بالهرهورة ، أنه كرئيس سابق وكبرلماني تحتم عليه المسؤولية المساهمة في إنقاذ ” سيدي يحيى زعير ” معللا ذلك بوصول الوقت المناسب ، بعد ترك المجال لمجلس سيدي يحيى زعير بالعمل وعدم التشويش عليه ، لكن الحقيقة صادمة على أرض الواقع ، حسب ما أكد في معرض كلمته لموطني نيوز ، وحال سيدي يحيى زعير تامسنا النور لدليل قاطع على فشل المجلس الجماعي في تحقيق أي تغيير أو مشاريع جديدة منذ تحمل المسؤولية.
يذكر أن موقع موطني نيوز يمنح حق الرد لأي منتخب جماعي يمكنه الخروج بتصريح لنفي أو تأكيد التصريح المدوي لرشيد الساجد الذي يبدو أن هناك أشيا خفية قادمة في الأفق.