عبد الله رحيوي – موطني نيوز
المدارس العلمية وكعادتها في التميز والتفرد كل موسم جديد ،وإعتبارا لمكانة المرأة وأمانتها وقدرتها الكبيرة على التعامل مع الأطفال ،تضم لفريقها من السائقين ،سائقة خبيرة في السياقة في أول تجربة للمدارس العلمية النموذجية جهويا ووطنيا بفضل النتائج الباهرة التي يحققها العلميون والعلميات كل موسم دراسي.
وقد خلفت هذه التجربة المتميزة صدى طيبا في نفوس أولياء الأمور والتلاميذ والشغيلة التعليمية.
هنيئا للمراة المغربية حضورها البهي في كل الميادين وألف مبروك للصخيرات تمارة في أول تجربة نسائية للسياقة في التعليم الخصوصي كلبنة من لبنات المغرب .