عبد الله رحيوي – موطني نيوز
لاشك أن جميع متتبعي الشأن المحلي بجماعة عين أعتيق والصعيد الإقلبمي، تحدث عن الطاقة التي لاتنضب للسيد المعطي الحمداوي الإبن البار لعين أعتيق ،والذي ربما فرط فيه المسؤولون عن الشأن المحلي ، بغرض الغل والحسد وعدم حب الخير للآخر …
اليوم الحمداوي أخرس الألسن وبعث رسالة مشفرة لأولاد…..الذين حاربوه دون وجه حق ، من خلال الثقة التي حضي بها ،للإشارة فالمعطي الحمداوي :
– مستشار دولي في إدارة الجودة ومنح شهادة إيزو ولإكتساب هذه الصفة من بين شروطها خبرة طويلة في مجال التعمير والإقتصاد والشؤون الإجتماعية والثقافية وتقنيات التنمية.
– له بحوث شخصية في مجال التنمية الذاتية ومقارنتها بالديانات السماوي..
ومعلوم أن المعطي الحمداوي معهود عليه ، مشاهدته في الفضاءات العمومية مع رفيق دربه ومؤنسه ،الكتاب ، إذ لازال ماضيا في البحوث والدراسة والأكيد أن عمالة الصخيرات تمارة ستستفيد من خبرته ، وهذا مالمس في الآونة الأخيرة ،وأصبح حديث العام والخاص ،ونحن نعلم أن السيد الحمداوي لايحب الأضواء ،لكن إخترنا تسليط الضوء على نجاحه وكفاءته المهنية في إطار الإعتراف بالطاقات الخفية التي تخدم الصالح العام.