
عبد الله رحيوي ـ موطني نيوز
بدون أدنى مجاملة أو تنميق؛ بصم السيد عبدالرحيم الصنهاجي باشا تمارة على مشواري مهني عالي المستوى مجسدا المفهوم الجديد السلطة وسياسة القرب من المواطنين وإستطاع دون أدنى شك أن يشرف على عدد من الملفات الكبرى ؛ أهمها ملف دور الصفيح والطرقات والأوراش الجديدة والأسواق النموذجية والملك العمومي وجمالية واجهات الأحياء العمرانية وملف النظافة وملاعب القرب والوضع الأمني بالمدينة التي أصبح الجميع يستشرف لتمارة المونديالية .
وحتى نكون منصفين كمنبر إعلامي إستطاع الباشا الكفىء السيد عبد الرحيم الصنهاجي قطع الطريق مع الماضي القريب في دورات المجلس الجماعي من خلال محاربة ظاهرة البلطجة السياسيىة داخل القاعة من بعض الغرباء والفضوليين من جهات خارجية وداخلية؛ وأصبحت دورات المجلس الجماعي تعرف بين الفينة والأخرى التدخل الحازم من السيد الباشا الذي يحضى بإحترام الجميع ويحضر أشغال الدورات دقيقة دقيقة خلافا للعهد السابق الذي كانت فيها السلطة المحلية توفد أحد القياد ..وهنا لانقلل من القيمة المهنية لرجال السلطة بقدر مانشيد بالبصمة المشرفة التي رسمها مسؤول السلطة المحلية السيد الباشا عبدالرحيم الصنهاجي …
والأكيد أن كل ما أشرنا له هو صورة بسيطة عن العمل الجبار الذي يقوم به مواكبة للأوراش التنموية التي باشرها السيد المصطفى النوحي عامل عمالة الصخيرات تمارة منذ حلوله بالإقليم قادما من عمالة ميدلت رجل التحديات بإمتياز والذي تتطلع الصخيرات تمارة للأفضل في عهده .