عبد الله رحيوي – موطني نيوز
لم يسبق لمختلف المنابر الإعلامية أن كانت جريئة في التحدث عن اللوبي الرياضي الذي ظل يغتني من وراء فرق الجلدة الملعونة وتحقيق المكاسب الذاتية في إستغلال عرق اللاعبين واللاعبات وطواقم التدريب وحتى الجماهير التي تحج للملاعب …
اللوبي الرياضي الذي حول مساقط الضوء مؤخرا لفريق التضامن الرياضي النسوي بتمارة الذي يحسب له ألف حساب في البطولة الوطنية القسم الأول من لاعبات محترفات وطاقم إداري وجمهور ورئيس شاب ضحى بالغالي والنفيس من أجل بريق تضامنيات تمارة ، ويتعلق الأمر بالرئيس الشاب عمرو متقي الذي تطبخ العديد من المطبات لعرقلة مسيرة فريقه من خلال عرقلة عملية الدعم والملاعب وإطلاق العنان للإشاعة ، لكن تكون الإجابة دائما من لاعبات التضامن النسوي بتمارة من خلال النتائج الطيبة التي يحصدها الفريق ، الذي أصبح مشتلا للاعبات يشرفن الرياضة المغربية .
في هذا السياق نوجه نداء حارا للسيد الوالي محمد اليعقوبي والسيد لحسن أغير الكاتب العام للعمالة من أجل محاربة لوبيات الرياضة بتمارة والذين يبذلون قصارى الجهد من أجل إستغلال المصالح والمؤسسات والجماعات لمكاسبهم الشخصية ، والرأي العام الإقليمي والمحلي يحصر لائحة من ولجت قدماهم دكة التسير حفاة عراة بدون عمل قار والآن يركبون السيارات الفاخرة وإقتنوا المنازل من عرق جبين أسرة كرة القدم بتمارة التي لم يسبق لهم أن داعبوا الجلدة الملعونة بثاثا…
أتركوا فريق التضامن النسوي لتمارة يؤثث مشهد كرة القدم الوطنية لأنه بالفعل فريق نسوي يحسب له ألف حساب بالقسم الوطني الأول رغم أنفكم .