عبد الله رحيوي – موطني نيوز
لا حديث للرأي العام المحلي والإقليمي بالصخيرات تمارة إلا عن الفوضى التي تعرفها محطات وقوف السيارات بجماعة هرهورة والجميع يتحدث عن فضيحة بجلاجل تحدث بالجماعة الساحلية بعد نهاية العقدة مع الشركة المكلفة بحراسة محطات وقوف السيارات بالمدينة …
فحسب ما يروج فأغلب المرائب وزعت كغنائم بين العديد من الأشخاص الذين يمثلون المدينة في مختلف المصالح ، والألسن تتحدث عن وزيعة محطات وقوف السيارات وإستخلاص الأداء ، وأصبح البعض يتحدث عن أشخاص تابعين بشكل شخصي لبعض الموظفين والعاملين في مصالح مختلفة …وحديث أيضا عن جلب أشخاص من خارج الهرهورة وتوفير الحماية لهم في ظل عدم قانونية هذا السطو غير القانوني على محطات السيارات ..
وفي سياق ذي صلة، مطالب حثيثة لقائد سرية الدرك الملكي بتمارة بالتدخل بشكل شخصي من أجل ضبط هوية العاملين في هذه المحطات خصوصا بعد شيوع جلب أشخاص من خارج الصخيرات تمارة لإبعاد شبهات الحديث عن العمل تحت إمرة بعض الجهات التي تدعي نظافة اليد ، وهذا المطلب الملح من أجل حماية سيارات المصطافين ومن أجل مرور موسم الإصطياف على أحسن مايرام …
وآخيرا وليس آخرا، تطرح أسئلة نتمنى أن نجد إجابة شافية لها .
– من يستغل محطة الوقوف بملاعب القرب قرب صفاري ؟
– من يستغل محطات الوقوف بشاطىء ( petit val d’or )؟
– من يستغل محطات الوقوف بشاطىء الأميرات ؟
– من يستغل محطة وقوف شاطىء لوريفاج ؟.
– من يستغل محطة المنتزه قرب غابة الحزام الأخضر ؟
– من يستغل محطة وقوف شاطىء وادي إيكم ؟.
– من هي الجهة الرسمية والمسؤولة التي يمكن تتحمل المسؤولية في حالة تعرض أي سيارة للضرر في مختلف هذه المحطات ؟