تمارة : متى تختفي براريك محطة تجزئة عثمان بشارع الحسن الثاني وإنصاف ممثل الشركة التي أشرفت على التجهيز؟

عبدالله رحيوي – موطني نيوز

يتابع الرأي العام المحلي والإقليمي قضية تجزئة عثمان المتوقفة بسبب عدم الحصول على الترخيص النهائي والعثرة هي محطة البنزين التي يشترط هدمها وهي السبب الحقيقي وراء الخرجات الإعلامية المتكررة للمقاول عادل عنصري مدير شركة تيكوبروديل .

اليوم نتحدث عن البراريك التي تظل جاثمة إلى غاية اليوم ، فالبراريك المستغلة من المحطة كانت في ملكية شركة تيكوبروديل وتستغل في أمتعة المستخدمين والمعدات ، لكن فوجىء المقاول عنصري بضمها للمحطة وإستغلالها دون سند قانوني ، ورغم أن بناها في فترة الأشغال إلا أن مستغلي المحطة حولوها إلى فضاء للسلع والمستخدمين في تحد صارخ للقانون ؟!!

كما أن البراريك أصبحت مصدر ” تشويه ” للوجه العمراني لمركز عين أعتيق والتجزئة مع العلم أن البراريك تم التخلص منها لكن تبقى هذه البراريك بتجزئة عثمان ومحطة بنزين عين أعتيق حالة إستثناء بسبب عدم إحترام القانون من مستغليها؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!