
عبدالله رحيوي – موطني نيوز
من حظ مدينة تمارة؛ أن تولى أموره تدبير باشوية المدينة رجل السلطة الكفؤ السيد عبدالرحيم الصلهاجي الذي أصبح في وقت وجيز نجم المدينة عملبا دون منازع ، وعهد عليه الوضوح والتطبيق الفعلي للقانون والالتزام بتعليمات السيد العامل عامل عمالة الصخيرات تمارة الذي كنا ولازلنا نقول أنه فأل خير على الصخيرات تمارة.
باشا تمارة المنقذ والمتدخل إيجابيا في عدد من الملفات التي تهم تمارة ، فالرجل لايهدأ له جفن ويشاهد بشكل يومي في شوارع المدينة التي تعرف التهيئة والإصلاح وخصوصا شارع الحسن الثاني ، بصم بصمة التفوق والنزاهة في ملف إعادة إيواء دور الصفيح ويدبر عدد من الملفات الأخرى ..
فقيمة الرجل تتضح بجلاء على أرض الواقع في عدد من المحطات والتي يشاهد فيها المجتمع المدني يلتف حوله وبعض الفرقاء وحتى من فرقتهم السبل بجماعة تمارة ، وكان آخرها العرس التاريخي بمدارة ميلانو إحتفالا بالانتصار التاريخي لجلالة الملك في ملف الصحراء المغربية وطي الملف بعد القرار الأممي التاريخي لمغربية صحرائنا العزيزة